ملف" زياد الرحباني: صائد التحوّلات والانكسارات"
: الجزءُ الأول و الثاني
يهدف هذا الملفّ إلى الاقتراب من عالم زياد الرحباني مستعينًا بمنهجيّات البحث في العلوم الإنسانيّة والاجتماعيّة في المجالات التي خاضها زياد، أي الموسيقى والأغنية والمسرح والإذاعة والمقالة السياسيّة ـ الاجتماعيّة.
لذلك تتضافر تلك المنهجيات تلقائياً لتواكب التقاء هذه الفنون والمساحات وتَقَابُلها في عمل فنانٍ حاور الأنماطَ والقوالب السائدة تارةً، وفكّكها تارةً أخرى، في مسار اختراع أدواته وأساليبه الفنيّة
لذلك تتضافر تلك المنهجيات تلقائياً لتواكب التقاء هذه الفنون والمساحات وتَقَابُلها في عمل فنانٍ حاور الأنماطَ والقوالب السائدة تارةً، وفكّكها تارةً أخرى، في مسار اختراع أدواته وأساليبه الفنيّة