الأربعاء، 31 مارس 2010

مجلة الآداب العدد ٤-٥/ ٢٠١٠


صدر العدد الجديد من مجلة الآداب، ٤-٥/ ٢٠١٠، ويتضمّن الجزء الأول من ملف ضخم بعنوان: "اليسار العربي ـ الأزمة والاقتراحات"، من إعداد سماح إدريس وياسين الحاج صالح، وشارك فيه جورج جقمان وجلبير الأشقر (حوار) وراتب شعبو وأحمد قطامش وشريف يونس وفيصل دراج وغسان بن خليفة والمنتدى الاشتراكي في لبنان اضغط لقراءة المقالة

الثلاثاء، 23 مارس 2010

رسائل التضامن مع الآداب

سماح إدريس و"الآداب": أين يكون النصر؟

فراس

الشوفي اضغط لقراءة المقالة

رسالة تضامن مع الآداب - إلى المؤتمر الصحفيّ التضامنيّ

هشام البستاني: عمّان، الأردن

اضغط لقراءة المقالة

رسالة تضامن مع"الآداب" من آرا خاجادور

اضغط لقراءة المقالة

هذه ليست« قضية الآداب...

ولكنها « قضية آداب :

طلال يحفوفي

اضغط لقراءة المقالة

الجمعة، 19 مارس 2010

إعادة نشر المقال ـ موضوع الدعوى الجائرة

في وجه قرار المحكمة الظالم تجاه الآداب ورئيس تحريرها ومديرها المسؤول، لا يسع الآداب في هذه العجالة إلا إعادة نشر المقال ـ موضوع الدعوى الجائرة، ويعلن رئيس تحريرها تشبثه بكل كلمة جاء فيه، وقراره الاستئناف... لا في المحكمة فقط بل في فضح أدعياء اليسار ومبرري الاحتلال ومستشاري السلاطين وأعداء الحرية.

الإفتتاحية: نقد الوعي "النقدي": كردستان-العراق نموذجاً

أسوأُ ما في الصحافة الثقافية والإعلامِ شبهِ الثقافي هو أن يتصدّى مثقفون عرب، وباسم “الوعي النقدي الحديث،” للبنى التقليدية المتخلِّفة، والغيبيةِ العربية، والسلطاتِ القومية المستبدّة، والظلامية الإسلامية، واليسارِ الديكتاتوري... لكنّهم لا يلبثون أن يَمْتدحوا الاعتدالَ السعودي والوهّابي والجنبلاطي، والمرونةَ المصرية، والواقعيةَ الفلسطينية، والعقلانيةَ الغربية. هكذا، مثلاً، نقرأ أدونيس ينتقد الهياكلَ “الثابتةَ” والأصولياتِ العربيةَ انتقادًا استشراقيّاً مليئًا بالعموميات والأحادية (على طريقة رافاييل پاتاي أحيانًا)، لكنّه يكرِّس كتابًا كاملاً، اختارَ نصوصَه وقَدَّم له هو والدكتورة خالدة سعيد، في “فكر الشيخ الإمام محمد بن عبد الوهّاب،اضغط لقراءة باقي المقالة

الخميس، 18 مارس 2010

هنيئاً لهم بحكم المحكمة وهنيئاً لـ 'الآداب' بحكم التاريخ



غسّان بن خليفة

كما كان متوقَّعًا، أدان القضاءُ اللبنانيّ مؤخّرًا مجلّة 'الآداب' ورئيسَ تحريرها د. سماح إدريس ومديرة المجلّة السيّدة عايدة مطرجي. لكنّ ما لم أتوقّعه شخصيًا هو ضخامةُ الغرامة المحكوم بها (4000 آلاف دولار أميركي لكِلا 'المُتهّمْين'!) في قضيّةٍ تتعلّق بمقال رأي، وردتْ فيه إشاراتٌ عرَضيّةٌ، من دون اتّهام مباشر لصاحب الدعوى الناشر فخري كريم.
من المهمّ، بدايةً، التأكيدُ على إصرار صاحب الدعوى على عدم إسقاطها، رغم اعتراض المئات من المثقّفين والإعلاميين والقرّاء العرب، الذين أمضوا 'ميثاقَ شرف بين أنصار الكلمة الحرّة'، ورغم ماهو معروف للجميع من الظروف المادّيّة الصعبة التي تعيشها المجلّة: فـ 'الآداب' هي غيرُ المجلاّت والمنابر ودور النشر العربيّة المُسبَغ عليها من نِعَم أموال نفط 'محور الاعتدال' و'الليبيراليّة الوهابيّة'، فضلاً عن الأموال 'المجهولة المصدر'؛ إذ هي تعيش فقط من وفاء قرّائها، ومن قوتِ أصحابها القابضين على جمر الثقافة الحداثيّة (بمعناها التحرّري الرافض للاستعمار والهيمنة، لا حداثيّة 'المُتلبرلين الجُدُد' العوراء).اقرأ المزيد

الأحد، 14 مارس 2010

لهذه الأسباب نستأنف الحكمَ... والمعركة!

  • قرأتُ قبل أيّام (ولم أتبلغْ قانونيّاً بعد) الخبرَ التالي في الصحف: «أصدرتْ محكمةُ المطبوعات في بيروت حكماً يقضي بتغريم كلٍّ من سماح إدريس وعايدة مطرجي إدريس مبلغَ ستة ملايين ليرة لبنانيّة، وإلزامهما أن يدفعا بالتكافل والتضامن مبلغَ مئة ألف ليرة كتعويض رمزيّ للمدّعي فخري كريم وَلي، وبإلزامهما بنشر خلاصة عن الحكم على نفقتهما في مجلة الآداب في العدد الأول بعد تبلّغهما الحكمَ. وكان المدّعي، وهو من الجنسيّة العراقيّة، قد تقدّم بشكوى مباشرة على مجلة الآداب، ممثّلةً بصاحبيْها سهيل وسماح إدريس والمدير المسؤول في المجلة عايدة مطرجي إدريس وكاتب المقال سماح إدريس، في جرم القدح والذمّ»

    سماح إدريس يستأنف الحكم ضده وسياسيون ومثقفون يدعمونه



    أُطلقت أمس، حملة التضامن الشعبية مع رئيس تحرير مجلة «الآداب» سماح إدريس على أثر دعوى القدح والذّم التي رفعها وربحها صاحب «دار المدى» العراقي فخري كريم أمام المحاكم اللبنانية، بالاستناد إلى افتتاحية نشرها إدريس في المجلة بعنوان «نقد الوعي النقدي: كردستان ـ العراق نموذجاً».
    واستهلّ المؤتمر الصحافي الذي أقيم في مركز الدار بإعلان إدريس عن قراره استئناف الحكم الصادر بحقه لافتاً إلى أنها «ليست معركة دار الآداب ضدّ دار المدى، كما أنها ليست معركة سماح إدريس ضدّ فخري كريم...»، مشيراً إلى أن كريم اعتبر الافتتاحية مسّاً بكرامته ومشاريعه «فاسحاً في المجال أمام الرئيس العراقي بأن يتقدّم بدعوى ضدّي أيضاً».
    اقرأ المزيد